اللحظة التي رأى فيها إريك، وهو متوتر تحت حمولة من بندقيته، ويدرك أن البوابة تنفتح أمام عينيه. وعد البروفيسور بإغلاق عينيه عن غش إريك في الامتحانات إذا ساعده الصبي في رحلة بحثية. لم يكن لدى إريك أي فكرة عن المكان الذي يريد البروفيسور أن يذهب إليه بالضبط، ناهيك عن أن العالم الساخر يحتاج فقط إلى شخص يمكنه التخلص منه بسهولة، إذا ساءت الأمور. البروفيسور سفين ليندمان وتلميذه الأسوأ إريك، كما شاء القدر، وقعا في فوضى بين المجرات.
معلومات مفصلة...