ويجب عليهم أيضًا منع الناس من تهريب القطع الأثرية من الماضي إلى المستقبل، الأمر الذي قد يزعج الاقتصاد. في هذا الوقت، أنشأ مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أيضًا "مكتب الوقت"، وهي خدمة مراقبة خاصة حيث يُطلب من الموظفين إزالة المفارقات التاريخية التي يسببها الأشخاص الذين يزورون الأحداث الماضية. وظيفتهم هي متابعة هؤلاء السياح ومنع أي تدخل في التاريخ كما هو معروف. بدأ أوائل القرن الثاني والعشرين عصر "السفر عبر الزمن". أحد العاملين في شركة "بو.
معلومات مفصلة...